
أصدرت عائلة ميسي بياناً حول القصة التي نشرت اليوم الاثنين في الصحيفة اليومية (El Mundo)، التي تشير إلى ان والد لاعب كرة القدم ليونيل ميسي السيد خورخي ميسي، متورط في قضية جنائية (غسل الأموال، والتخفي وراء شركات تعمل على تنظيم مباريات خيرية شارك فيها ليو ميسي، ونجوم اخرون من نادي البارسا).
هذا هو مضمون البيان:
من إدارة ليو ميسي، و شركة LMM، نوضح المعلومات التي نشرت في مقال صحفي من صحيفة ’’الموندو’’ هذا الاثنين، 16 ديسمبر، 2013، التي تشير إلى خورخي ميسي ومباريات (اصدقاء ميسي) التي لعبت هذا العام والعام الماضي.
كما سبق، ذكرت مصادر من وزارة الداخلية والحرس المدني، إلى وكالات الأنباء، انه لا يوجد ارتباط لخورخي ميسي مع هذه القضية، وقد تم التحقيق فيها، وليس هناك أي داعٍ للإدلاء بشهادته.
من خلال هذا البيان نحن نريد أن نقول للجمهور، بأن الإدارة التنظيمية وجميع الاطراف المشاركة في مباريات (اصدقاء ميسي)، من أول شخص لأخر شخص، والتي لعبت الصيف الماضي، ومؤسسة ليو ميسي و LMM، كل هذه الأطراف المذكورة أعلاه، ليس لها علاقة بتنظيم هذه المباريات، ولكن تنظيمها يدار من قبل طرف ثالث، وبالتالي، لا مؤسسة ليو ميسي ولا LMM، تستفيد من أي مردود مادي من العقد.
مباريات فريق (اصدقاء ميسي) تتم من قبل منظم هذه الجولة، دون تدخل أو مشاركة شركة LMM، أو أي فرد من أفراد أسرة ميسي.
نفس المروج لهذه المباريات، هو المسؤول عن الاتصال مع اللاعبين وإدارة تنظيم الألعاب.
من خلال هذا العقد، ومشاركة ليو ميسي النشيطة، وكذلك بعض من زملائه في فريق برشلونة أو الأرجنتين، القصد من الشركة برئاسة خورخي ميسي، هو تأمين منحة مادية، لمنظمة غير حكومية، يتم تحديدها من قبل مؤسسة ليو ميسي بالتعاون مع اليونيسيف، والمباراة الذي عقدت في كولومبيا، تبرعت الشركة بمبلغ 100،000 دولار.
لذلك نأمل ونتمنى من صحيفة "الموندو"، تصحيح الخبر المنشور، وفقاً للمعلومات الصادرة عن وزارة الداخلية.
بهذا البيان الصحفي، نود أن نعرب عن الشفافية الكاملة، والاستعداد حاضراً ومستقبلاً من قبل شركتنا LMM، لتوضيح أي معلومات مطلوبة من أي وسيلة اعلامية، عن ليو ميسي وخروخي ميسي وشركة LMM ومؤسسة ليو ميسي.
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets